
حاولت دائما فهم خطة الرئيس التي سيلعبها من أجل البقاء في السلطة لمأمورية ثالثة وحتي رابعة . وقد كتبت مقال سابق لي عنونته (بخطة عزيز لتغير الدستور)وقد كانت هي الخطة المطروحة آنذاك التي يجري الإعداد لها منذوا الأنتخابات الرئاسية السابقة ،لكن معطيات خارجية وداخلية حالت دون ذلك المخطط
وقد تغير المسار قبل خطاب النعمة الفائت الذي أعقبته الحملة لشرح مضامين الخطاب