
ليس للقراء وقليل ما هم أن ينتظروا من هذا الكتاب الجمال الفني وروعة الأسلوب فلا يراد له ذلك عند صاحبه. كذلك لن يخوض في التكهنات والتحليلات إذ لم يعدَ لذلك –بضم الياء-,انه يعطي نظرة موضوعية ملخصة لمن يكون قد فات عليه حضور الجلسات بسبب الانشغال أو السفر أو عدم الحصول علي -البادج-,العملة النادرة والطريف فيها أن البعض عندما يحرمه منها حزبه ويحصل عليها من حزب آخر يكون أمام :