انتقد بعض المدونين، وتبعهم بعض أصحاب المواقع المولعة بتتبع فضول التدوينات ما اعتبروه خطأ إملائيا أرتكبه وزير الثقافة، حينما أستبدل التاء المربوطة بالتاء المبسوطة خلال كتابته لتعزية في سفارة ألمانيا يوم الاثنين الموافق 29/08/2016.
قام المغرب بعمليات أمنية وقائية واحترازية في منطقة الكركارات، التي تقع خلف الجدار الدفاعي في اتجاه الحدود المغربية الموريتانية، حيث تم تمشيطها، وتطهيرها من مخلفات التهريب، عبر إخلائها من عربات متخلى عنها، أو هي قيد التزوير، وتغيير الصفائح والإطارات، أو معدة للبيع لجهات مشكوك في نواياها ومخططاتها، كما بدأ المغرب في تعبيد مسافة من الطريق التي تخترق المنطقة، والتي كانت تعيق مرونة
اذا صحت الانباء التي تقول بأن الحكومة السورية قررت اغلاق جميع مقراتها الرسمية في مدينة الحسكة التي باتت تخضع لسيطرة قوات “الاسايش” الكردية، لرفع العلم الكردي فوقها، ونهب محتوياتها، ومنع الموظفين من دخولها، وهي تبدو صحيحة، فإن هذا يعني ان الاشقاء الاكراد يقدمون على خطيئة كبرى، وينسفون تحالفا صمد خمس سنوات، ووضعوا انفسهم في مواجهة انتحارية مع العرب والاتراك معا.
يبدو أنَّ البوركيني لم يكن له مشكلة منذ اختراعه من قبل امرأة استرالية لكي تقدِّم حلاًّ للمسلمات اللّواتي يُرِدن الذهاب للسباحة في البحر ولكن يَمنعهن وجود لباس يتوافق مع زيّهن الشرعي .
ومنذ 2004م وقد أقبلت المسلمات على شراء هذه الملابس ويرتَدْن الشواطئ من ذاك الى الآن ،ولكن يبدو أن الظرف السياسي الفرنسي الحالي غيّر نظرة الفرنسيين الى هذا الموضوع بصورة عكسية منذ أحداث شاحنة نيس التي حدثت منذ شهرين تقريبا.
[لست أول من يسأل عن ماذا كان سيكون حال اسبانيا لو انها لازالت بيد العرب والمسلمين الذين دخلوها وعمروها على مدى ثمانية قرون، قبل ان يخرجوا منها قبل خمسة قرون… فلعلها لن تكون بأفضل حال مما يحصل في ليبيا او بلد مماثل، حيث تهدر الخيرات والنعم ويتحول البلد الى البلاء في كل جانب.
قرأت مقالا شيقا للأستاذ المحامي والباحث محمد ولد امين تحت عنوان "نازلة ولد مخيطير" وقد استوقفني عبارات محددة في خضم المقال الطويل آثرت إثراء للموضوع أن أدلي بملاحظات سريعة حولها ..ويتعلق الأمر بالتشكيك في قصة مقتل رجال بني قريظة وسبي ذراريهم ونسائهم.
أستاذي الفاضل
ماذا يحدث يرد هذا السؤال عادة في اللغة الإنجليزية استفهاميا وهو مادفع مخترعا أوكرانيا فقيرا يدعى جان كوم إلى إطلاق إسم " واتساب" على تطبيقه للمراسلة الذي حوله إلى ملياردير بعد أن باعه بتسعة عشرمليار دولار لشاب آخر يدعى مارك زوكلبرغ مالك شركة فيسبوك ، لكن تطبيق الواتساب الذي كسر حواجز المألوف في العلاقات الإنسانية، لم يجد صعوبة في تطويع مجتمع بدوي لم يألف الجدران وكانت خيمته المفتوحة من الجهات الأربع عنونا للانفتاح دون تنازل عن التقاليد البدوية الصا
لم يفاجئنا الخبر الذي نشرته صحيفة “الشرق الاوسط” اليوم (الخميس) الذي اكد فيه السيد اسماعيل حقي تاكين، الجنرال والدبلوماسي التركي السابق، ونائب رئيس حزب “الوطن”، انه قام بخمس زيارات الى دمشق التقى خلالها كبار المسؤولين السوريين وفي مقدمتهم الرئيس بشار الاسد، في اطار جهود يبذلها من اجل التقريب بين البلدين الجارين.