
تطل على موريتانيا وأمتنا العربية المسلمة سنة بعد قرن من وعد بولفور وسبع سنوات من مخاض الربيع العربي وهذه مناسبة لمراجعة عاقلة ومتأنية لتحديات المستقبل من جهةولأخطاء الحسابات من جهة أخرى.
كما أنها مناسبة لأن لا نضيع انجازات ولانخسر قادة لهم رؤية أو قيادات لها تجارب.