
استبشرنا خيرا بإنشاء لجنة الإصلاح، ورأى المنصفون أنها خطوة في الاتجاه الصحيح لبناء مسار الثقة داخل الأغلبية ، وقد أعطى الرئيس بصمة مساء اليوم للجهد المبذول لإصلاح الجهاز السياسي للنظام.،وهو ما يفرض على عقلاء الأغلبية وشبابها أن يستيقظوا من السبات ومن الغفلة.
عليكم أن تضعوا خلافاتكم كلها جانبا، وتستعدوا بإخلاص ويقظة لاستحقاقات انتخابية مصيرية على الأبواب، لايستحسن فيها تكرار تجارب الخذلان.