
بالتذمر والألم يشعر أيوب الزاهي، وهو شاب مغربي مسيحي، حينما يسمع أدعية تتشفى بـ"اليهود والنصارى" بعد كل حادثة أو كارثة طبيعية تقع في بلدان غير مسلمة.
ويرى الزاهي "26 عاما" أن مثل هذه الخطابات الدينية تذكي مشاعر الكراهية وتغذي الحقد بما يهدد التعايش في المجتمعات ذات التنوع الديني والإثني.