الشيخ مهندس خريج إحدى ألمع مدارس المهندسين في الغرب، ما أهله للحصول على العمل بسرعة في إحدى أكبر مؤسسات التصنيع هناك وبراتب مريح!
المدينة التي يقيم فيها الشيخ وبها مقر عمله، لا يسكنها من الأفارقة غيره؛ لذلك كان جدوله اليومي مقتصرا على القيام بوظيفته أيام العمل، ومطالعة بعض الكتب والمجلات المتخصصة بعد عصر كل يوم، ثم التفرغ لمتابعة القنوات الإخبارية في المساء.
وفي عطلة نهاية الأسبوع يمارس هواية التزحلق على الثلج أحيانا.