
تابعت باهتمام كبير خطاب رئيس الجمهورية في مدينة النعمة في الثالث من شهر مايو الجاري وتابعت باستغراب ودهشة ما أثير حوله من لغط وما تعرض له من تأويل وتحريف غير بريء وغير موضوعي وللأمانة فإن الخطاب أعجبني شخصيا للأسباب التالية:
على مستوى الشكل والأداء: