في قسم الصحافة بجامعة دمشق، في ثمانينات القرن الماضي، كان هناك مقرر خاص بالخبر ومصادره، كتاب من حوالي 300 صفحة، يتحدث عن كافة جوانب الخبر، من المصدر إلى التحرير إلى الخلفية...حتى وصوله إلى المتلقي،
ثلاثة ملايين نسمة او أربعة على الأكثر هو عدد سكان مورتانيا ماذا لو قامت الدولة بفرض إقامتهم جميعا بمدينة يتم إنشاءها علي اساس مخطط عمراني محكم ينطلق من مبدا المساواة و ياخذ بعين الاعتبار مختلف مقومات الحياة و مستلزمات المواطنة فيكون فيها مثلا التعليم عموميا و تكون فيها الصحة مجانية .. للجميع. و يمكث بها الجمع لمدة أربعين سنة .. فتنشأ فيها أجيال تجسد في سلوكها المدني فكرة الجمهورية ؟
شهدت العلاقة بين موريتانيا وفرنسا تراجعا كبيرا فى السّنوات الأخيرة اتّسم بندرة زيارات المسؤولين وضعف التّبادل بين البلدين، كما تأجّجت بعدم اتّفاق الطّرفين على صغة مشاركة موريتانيا بالحرب على الإرهاب كما أوضح الرّئيس الموريتاني فى تصريحه الأخير أنه كان مستعدّ للمشاركة إن وفّرت له الوسائل، وأنهم لو أعطوه ثلث الميزانية التى رصدت لذلك لقام بالواجب، لكنّهم أختاروا تبديدها فى المكيّفات والسّيارات الفاخرة ولم يقبلوا أيضا بإعطائه غطاء جوّيا، جاء حديثه المط
عزيز هو أكثر الرؤساء الموريتانيين هوساً بالظهور الاعلامي ... وهذا يعني عدم اعتماده على مستشاريه الاعلاميين وأغلبيته السياسية في إيصال خطابه ودعايته الرئاسية ..
والمتابع لخرجاته الصحفية سيكتشف أن الرجل لا ينسق مع خليته الاعلامية، وذلك من خلال عدم تجاوبه مع بعض الاسئلة (التطبيلية) التي طرحها بعض الصحفيين عليه ظنا منهم أنهم يفتحون له بابا كان مغلقا .. ويمنحونه سببا لتعلميع نفسه ونظامه...
يقتضي تحمل المسؤولية أن يعتذر كل مطبع على هذه الأرض علنا ويبدي أسفه وندمه!
وتقتضي المسؤولية أن يقف القضاة وناديهم، والمحامون وهيئتهم، وكتاب الضبط ونقابتهم، في وجه المساس بهيبة واستقلالية القضاء، حماية لأنفسهم وللمتقاضين وللحقوق والعدالة والقانون !
التظاهرة نظمتها جماعات مجنسة لاعلاقة لها بايرا ايرا علي الأقل أفرادها ينطقون الحسانية بطلاقة فهم جزء من البيظان ثقافة ولهجة وانتماء ويعرفون ان عزيز ليست أزيز والجدري ليس سدري وايحشمك ليست هسمك ومر ليست مري
ماجرى تظاهرة من عشرة أشخاص لايعرفون من الحسانية سوي عبارات نابية ساقطة غيراخلاقية ينطقونها مكسرة وبرطانة تتنافي مع خطاب ايرا المتشنج ولكن بعربية وحسانية صقيله
لماذا نضع عادات شكلية أمام زواج شرعه الله كأحد أركان بناء المجتمعات, والحفاظ على النوع البشرى وتكوين اللبنة الأولى للمجتمع إضافة إلى كونه وسيلةٌ لإشباع حاجات الإنسان العضوية التى يؤدي الحرمان منها إلى الكبت و الاضطراب النفسي والإنحراف وفساد الأجيال.
بات الان في علم الجميع ان كل الاخبار التي روجت عن القبض على لصوص البنك غير صحيحة و ان جهاز الشرطة و الامن مازالوا عاجزين عن الامساك بالمجرمين، لكن و قبل ان احدثكم عن الفرضية التي اصبح المحققون يتجهون اليها اود ان اطلعكم على الحالة المزرية التي يعيشها جهاز الشرطة الان على لسان احد ضباطه الكبار
انا اؤيد تغيير النشيد وتغيير العلم وتغيير الانسان الموريتانى المتقوقع المنزوى على نفسه الرافض لكل تغيير والذى يحمل عقد التاريخ وعقد الجغرافيا وعقد الدونية وكل الامراض التفسية ...
وهذا لايعنى اننى اؤيد حل المحكمة السامية بل اريد الابقاء عليها ...
لكننى من منظور الشروع فى تغيير كل شيئ اؤيد انطلاقة ذلك التغيير
واتمنى ان يترافق وعلمنة الدستور اليوم قبل الغد..
لا للتكلس
لا للتقوقع
لا لأستاتيكية ...
عمليتا سطو ليلة البارحة، إحداهما في الحي السكان ضحيتها التاجر ولد التلميدي وتمّت سرقة 3 ملايين أوقية ونقل صاحب المحل للمستشفى بعد طعنه عدّة، طعنات بسكّين، والثانية فى حي بوحديد إذ تمّ السّطو على أسرة وحملوا كلّ ما خفّ وزنه من أجهزة وتلفونات ، وجدير بالذكر أن اللصوص الذين اعتقلوا أمس فى عملية السّطو البنكية لم يعترفوا ولم تتوفّر أدلّة لإدانتهم وكان المشتبه فيه الرّسمي من أصحاب السوابق وخرج مؤخرا من السّجن، واعتادت الشرطة فى هذا النّوع من الجرائم الب