
تحل علينا ذكرى الرجولة و البطولة ذكرى الشهادة ذكرى الصمود و التضحية ذكرى وقوف بطل زمانه و سيد شهداء العصر الشهيد صدام حسين المجيد على مشنقة المجد و التحدي ليعلن عن انطلاق عهد التضحية بالروح من أجل تحقيق الأهداف و تقديم الدروس و العبر للأجيال ، إنها ذكرى ألم و أمل ، ذكرى كلما اقتربت كلما تذكرت أن القائد الشهيد صدام حسين لم يكن يقود حزبا و دولة، بحجم العراق، بالمنافقين و المتملقين بل كان يقودهما برجال صادقين مؤمنين بالوطن و الأمة فلم يتراجع أحد منهم