
أثار قرار المغرب عدم استضافة القمة العربية في دورتها العادية رقم 27 التي كانت مقررة يومي 7 و8 نيسان/أبريل المقبل في مدينة مراكش مشاعر من الانزعاج في أوساط رسمية مصرية، وكذلك صدمة في مقر الجامعة العربية في القاهرة، ليس فقط الإعلان المفاجئ عن القرار، لكن للأسباب القوية التي أوردها المغرب في قراره، وهي تشير بوضوح إلى الفشل المتواصل للجامعة العربية في مواجهة الأزمات والصراعات العربية المزمنة، ما يثير أسئلة صعبة بشأن إن كانت هناك فائدة من بقاء الجامعة ن



.gif_pagespeed_ce_EybNdXZut_.gif)









