
تستعد منطقة القبائل اليوم للاحتفال بالذكرى الـ36 للربيع الأمازيغي، الذي تمر ذكرته هذه المرة في ظروف مميزة، يطغى عليها جو من الاحتقان، بالنظر إلى تزايد الحركات الاحتجاجية، ومحاولة استغلال هذه الذكرى من أجل إعادة إشعال التوتر في منطقة القبائل، من خلال أطروحات انفصالية، رغم أن السلطات استجابت إلى كل المطالب المتعلقة بالأمازيغية كلغة وكجزء من مكونات الهوية الجزائرية.



.gif_pagespeed_ce_EybNdXZut_.gif)








