
نقلت مجلة فورين أفيرز أن ولي ولي العهد السعودي محمد بن سلمان الذي يقود تحول السعودية نحو الإصلاح الاقتصادي وضع استراتيجية لتجنب أي رد فعل عنيف من أي محافظين دينيين معارضين لخطته.
وأكد أحد الباحثين الذين التقى بهم الشهر الماضي الأمير محمد بن سلمان أن الأخير أبلغهم بأن إجراءات عقابية سيتم وضعها في الاعتبار إذا أقدم أي رجل دين على التحريض على العنف أو ممارسته كرد فعل على الخطة الإصلاحية.