(رويترز) - دقت النخبة الحاكمة في لبنان مسمارا آخر في نعش الدولة المنهارة، بتحركها نحو دفن التحقيق في انفجار مرفأ بيروت مما أثار صراعا في الهيئة القضائية في محاولة لتجنب المساءلة بأي ثمن.
وانفجرت التوترات المختمرة منذ أمد بعيد بشأن التحقيق بعد أن وجه القاضي طارق البيطار اتهامات لبعض الأشخاص الأكثر نفوذا في البلاد متحديا الضغوط السياسية باستئناف تحقيقه.



.gif_pagespeed_ce_EybNdXZut_.gif)




