أجرت مبادرة شباب الحوض الشرقي المعارضة (مقاطعون) مقارنة بين "سنة التعليم" التي أعلنت السلطات عنها عام 2015 المنصرم، وفترة الثمانينات من القرن الماضي، واصفة الفترة الحالية بـ"الشل الذريع"، مبرزة أهم السمات السلبية التي قالت إن هذه "سنة التعليم" اتصفت بها.