حين تسمع حديث بعض المعارضين وجرأته علی الآخرين بالسباب وقول الزور لن تتصور أن جشعه الأزلي وحميته الجاهلية وخواء بطنه وخبثه السياسي هو الدافع الی افراطه في إستخدام لسانه الطويل لتوزيع القذارات ! بل ستعتقد أنه هو إبن موريتانيا البااااار .. الغيور علی مصلحة وطنه .. الورع .. البطل .. الذي يناضل ويضحي بنفسه من أجل نيل كل ذي حق حقه وأنه (اميتاب باتشان) الواقع الذي ينقذ النساء والأطفال ، وأنه وأنه وأنه ........ !! علی مين ياشاطر ؟!